اقتباس:
كم كنت فى الدنيا أحب جمالها ... كعروسة فستانها الأزمان نلهو ولا ندرى لأين مصيرنا ... الى ان كبرنا وشابت العينان ورأيت أولادى صغارا حولنا ... فذكرت من فى عطفه ربانى وذكرت أيام الصبا وكأنها ... سبحان من جعل السنين ثوانى يانفس توبى من ملذات الهوى ... فمصيرك الى الواحد الديان |